بعيدا من مشاحنات الداخل تتجه الانظار الى العاصمة الفرنسية التي ستشهد لقاءات على جانب من الاهمية، لا سيما بين الرئيس سعد الحريري والنائب وليد جنبلاط الذي اعلن اليوم عن احتمال لقائه بالحريري الاسبوع المقبل، وحدد خياراته بوضوح في حديثه الى تلفزيون لبنان امس، الامر الذي عزته مصادر سياسية مراقبة الى قطعه الطريق على محاولة الضغط عليه من اكثر من جهة من اجل حمله على تغيير خياره بتبني هذا المرشح الرئاسي او ذاك.