أوضح مصدر في كتلة “المستقبل” لصحيفة “اللواء” انه “بانتظار استقرار الحقائب بشكل نهائي يتم إسقاط الأسماء”، مؤكداً انه “ليس بالضرورة أن يكون النائب جمال الجراح أو الجسر، وثمة من يطرح اسم النائب السابق سليم دياب”.
ولاحظ أن “توزيع الحقائب السيادية على كل من رئيس الجمهورية (الدفاع) والخارجية (لعون) والداخلية (للمستقبل) والمالية لبري، يخلق مشكلة، بحيث تغيب حصة الرئيس تمام سلام، فيما يكون لـ8 آذار حقيبتان، وهو أمر لا يستقيم في نظر فريق 14 آذار، والحل لا يكون إلا بتخلي الرئيسين سليمان وسلام عن حصتهما السيادية، أو عودة التوزيع إلى ما كان عليه سابقاً، أي حقيبة لكل فريق”.