جنبلاط سيقف الى جانب المكوّن الشيعي

يتوارى جنبلاط وفق “اللواء” عن الأنظار، ويلتزم بالمتابعة ملزماً نواب حزبه ووزرائه بكلمتين: “لا تعليق”. وفي معلومات “الجمهورية” أنّ جنبلاط انضمّ ليلاً في الموقف الى 8 آذار، وأبلغ الى بري وقيادة “حزب الله” انّ موقفه سيكون انعكاساً لهما، وسيكون في خطواته متضامناً في ايّ ردّ فعل لهما. وقالت مصادر جنبلاط إنّه سيواصل مساعيه وربّما نجح في إقتراح جديد توصل اليه في الساعات الأخيرة يمكن ان يحلّ بعض العقد. وأكّدت انّ جنبلاط سيقف الى جانب المكوّن الشيعي إذا خرج من ايّ تشكيلة وزارية يقترحها سلام.

السابق
الجيش عثر على أكبر معمل للمخدرات في بعبلبك
التالي
حراسة الجليد… وصناعة الإرهاب !