علمت صحيفة “المستقبل” أن “أحد حواجز “حزب الله” الأساسية أقيم قبل منعطف الكسارات عند المدخل الرئيسي لمدينة عرسال ومعظم عناصره من بلدات اللبوة والبزالية ومقنة، بمواكبة مباشرة من عناصر إستخبارية إيرانية بلباس مدني تتولى مقاطعة أسماء العابرين من أبناء عرسال والنازحين السوريين مع لوائح إسمية بحوزتهم، وقد رصدت مصادر أمنية تجهيز الحاجز بآليات وعناصر مقاتلة على صلة بمجموعات أخرى تعمل على تنفيذ “حواجز طيارة” في المنطقة”.