أوضح الوزير السابق زياد بارود أن لقاء بكركي لم يعتمد ولم يتبن فكرة اللقاء الأرثوذكسي بل اعتبره جديرا بالنقاش، مشير الى أن ما طرحه اللقاء الأرثوذكسي ليس مجرد قانون انتخاب يقارن مع الدائرة الفردية او النسبية إنما يذهب الى عمق النظام السياسي والميثاقية.
واذ أكد بارود، في مداخلة عبر الـ"LBC"، انه ما زال متمسكا بالمشروع الذي طرحه والذي يعتمد النسبية، سأل: "هل المطلوب الا يكون هناك رأي ورأي آخر؟".
وقال بارود ان اللجنة الخماسية التي انبثقت عن لقاء بكركي سيكون لها لقاءات لوضع آلية عمل بهدف التشاور مع سائر الفرقا