ماذا نعلم عن المغاور في لبنان؟

المغاور هي دليل على التغيرات المناخية على مر السنين. – هنالك مغاور أفقية ومغاور عمودية. – المغاور تحتاج الى آلاف وملايين السنين لتتكون. – التغيرات الجذرية على سطح الأرض تهدد العالم الجوفي. – كل محتويات المغاور من تكوينات، كائنات حية وترسبات هي ذات دلالة لبيئة ولتفسير (دراسة) المغارة. – لمس التكوينات الكلسية في المغاور يؤخر نموها. – المغاور هي معالم كارستية هشة ومن الضرورة احترامها وصونها وحمايتها. – الوطاويط هي حيوانات لبونة حساسة غير مؤذية، إزعاجها خلال نومها يقصر عمرها. – ترك القمامة في المغاور يلوث المياه التي نشربها. – يوجد في لبنان اكثر من 600 مغارة. – يجب التنبه لعدم استسهال دخول المغاور، فتقنيات الاستغوار مختلفة عن تقنيات نشاطات الهواء الطلق.

السابق
نفايات صيدا والجوار: قفل المكب لا يحل الأزمة!
التالي
شمعون: لقاء بكركي غير سياسي وأنصح ميقاتي بالاعتذار