يتجّه “اللقاء التشاوري”، كما يقول المطلعون على موقفه، إلى عدم ترشيح عضو “اللقاء” طه ناجي في الانتخابات الفرعية المقرر إجراؤها في 14 نيسان المقبل في طرابلس، خصوصاً أنّ المجلس الدستوري اعترف بـ”نجاح” ناجي رغم إشارته إلى أنّ الفارق الحاصل في الأرقام لا يُعتد به، مع العلم أنّ النظام الأكثري يعطي الفوز لمرشح ولو كان الفارق صوتاً واحداً حسب مصادر “اللقاء”.