تصعيد عوني الإثنين

ميشال عون

أشارت “المستقبل” إلى ان ملامح التصعيد والوعيد تتبدى من بيان تكتل “التغيير والإصلاح” أمس من خلال دعوته إلى ترقّب كلمة رئيس التكتل النائب ميشال عون في 14 آذار لـ”تحديد مسار التعاطي مع الوضع الراهن”.  وقالت “اللواء” إنه قبل أيام قليلة، أطلقت الماكينة الإعلامية، بما في ذلك نواب تكتل “الاصلاح والتغيير” نفير الإعلان عن مواقف غير مسبوقة للنائب عون لمناسبة 14 آذار، قال عنها الوزير السابق سليم جريصاتي الذي تلا مقررات التكتل بعد اجتماعه أمس بأنها “ستحدد مساراً للتعاطي مع الوضع الراهن واستحقاقاتنا الوطنية، بما في ذلك وضع شبكات أمان ميثاقية بامتياز”:

–          اقترح إجراء إنتخابات نيابية موازية كما في فرعية جزّين.

–          دعا الحكومة إلى تحمّل المسؤوليات كاملة في إيجاد حل ناجع ونهائي وشفاف لملف النفايات.

–          شدد على أن المسؤولية تقضي برفع التحدي، وليس بسياسة النعامة أو الاعتكاف أو نفض الأيدي، أي الإستقالة.

السابق
واشنطن: لتحجيم «حزب الله»
التالي
«مافيا الإنترنت»: استباحة فضاء الدولة وأمن المواطنين