من الصعب أن نتخيل يوماً بلا تغريدات وليد بك جنبلاط الطريفة، وها هو اليوم أتى إلينا ببساط سحري وفانون ورئيس باللغتين الانكليزية والعربية.
إقرأ أيضاً: سالم زهران: تحت القبعة الروسية… عزائي لبشار بـ “أنيسة”
https://twitter.com/walidjoumblatt/status/696273614291759104
https://twitter.com/walidjoumblatt/status/696291803138498560
https://twitter.com/walidjoumblatt/status/696292840876466176