اوضح رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان ان وتيرة التطورات السياسية والامنية المتسارعة في الداخل والمحيط باتت تفرض على الجميع التحلي بالوعي ووضع مصلحة الوطن نصب أعينهم لمنع التداعيات والانعكاسات عنه وهذا يقضي تقديم التضحيات والمساعدة في قيام حكومة جديدة تتحمل مسؤولياتها في مواجهة تحديات المرحلة المقبلة ومخاطرها.
ومواقف سليمان هذه اضافة الى اخرى تتصل بالوضع العام في البلاد ستشكل محور الكلمة التي يلقيها في الافطار الرئاسي عصر الثلثاء المقبل في قصر بعبدا الذي يشارك فيه المسؤولون السياسيون والروحيون. وفي الخطاب الذي يلقيه في احتفال تخريج دورة جديدة للتلامذة الضباط مطلع آب.
ح-ح