اصدر النائب الدكتور قاسم هاشم بيانا "ردا على حملة نواب الفريق الآذاري ومستقبله"، وقال:"ويسألون الخارجية للاستدعاء استفاقة لكرامة وسيادة وطنية اضاعوها ويفتشون عنها في المكان والزمان الخطأ، فاين كان هؤلاء الحاقدون مع صولات وجولات سفراء الوصاية واستدعاءاتهم لفريقهم السياسي الى الغرف السودء امعانا في انتهاك السيادة بل وصولا الى حد التآمر كما كشفت ويكليكس والوقائع منذ تموز 2006 وما قبله وما بعده".وتابع:"مهلا و لماذا هذه الحملات ولمصلحة من وتتحدثون اليوم عن الاتهامات ماذا فعلتم طوال السنوات الستة، الم تستبيحوا كل المحرمات؟ فعلا من لا يستحي يقول ما يشاء، وقليل من الحقائق ابلغ من كل الغوغاء".
