أيها السيد: هل أخبرتك أني أحبك؟ 24 سبتمبر، 2014 بالأمس زرتُك وأنتَ في فراشك. وكنتُ، كعادتي، أود تقبيل وجنتيك. ولما حال دوني ودونك أمرٌ، انثنيتُ إلى صوغ هذه الرسالة، آملاً أنك ستقرأها غداً. «أنا آتٍ من القاهرة. محجوب...