
في مشهد أثار مشاعر الحزن والدهشة، تبيّن ورود اسم السيد حسن نصرالله، الأمين العام السابق لحزب الله والذي اغتيل خلال العدوان الإسرائيلي الاخير على لبنان عام ٢٠٢٤، ضمن القوائم الانتخابية الرسمية.

الواقعة فتحت الباب مجددًا أمام تساؤلات حول دقة لوائح الشطب وآليات تحديثها، في ظل استمرار ظهور أسماء متوفين في كل استحقاق انتخابي.
هذه الحادثة التي تحمل في طياتها رمزية خاصة، كونها تمس شخصية استثنائية تركت أثرًا كبيرًا في مسار المقاومة، تأتي كتذكير مؤلم لمحبيه بثمن الدماء التي سُفكت في سبيل الوطن.