كتب المحامي كارول سابا:
لا يجب أن نكتب رسالة مفتوحة كالتي تنتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي للسيدة (المديرة العامة لليونسكو أودري) أزولاي بل إلى اللبنانيين الفرنسيين الذين لديهم مناصب رسمية في الجمهورية الفرنسية، وما زالوا صامتين!
لماذا لا يستدعي صديقنا، الأمين العام الدائم للأكاديمية الفرنسية أمين معلوف، الصحافة العالمية إلى مقر اليونسكو والاعتراض تحت نوافذ مكتب السيدة أزولاي؟
إن لم يعد لدينا القدرة على إنقاذ الإنسان بنفسه، علينا أن ننقذ ما يُصنّف تراثا عالميا من قبل اليونسكو، علينا أن ننقذ بعلبك، صور، صيدا وجبيل!
إن ما يتم اغتياله اليوم هو الهوية الإنسانية!