
تأبى الطبيعة الا ان تترك “لمستها” و”بصمتها” في حياة اللبنانيين، فقارعت العاصفة امواج البحر بين عين المريسة والمنارة، بينما استمتع اللبنانيون الغارقون في الازمات والحدود الملتهبة مع اسرائيل، برذاذ امواج البحر والامطار التي لفحت وجوهم في اجواء باردة وعاصفة.
إقرأ ايضاً: بالفيديو: العاصفة المناخية تُغرق لبنان من شماله الى جنوبه!