
ككل عام ومع اصرار الحكومة على اهدار حقوق المعلمين مع تدني الاجور وانهيارها مع تضخم سعر صرف الدولار، يدفع الطلاب الثمن ويصبحون رهينة بإمتحاناتهم الرسمية على مختلف مراحلها وشهاداتها وينتقل القلق الى الاهالي المتخوفين على مستقبل ابنائهم.
إقرأ ايضاً: لقاءات «ماراثونية وإستطلاعية» للودريان..ولقاء سعودي ايراني سوري لافت في الفينيسيا غداً!
وهذا العام وفي مفاجأة جديدة من الحكومة، اتخذ مجلس الوزراء في جلسته صباح اليوم قرارًا بإلغاء امتحانات شهادة البريفيه هذا العام، على ان يتم اتخاذ القرار بشأن اجرائها من عدمه كل سنة وفقًا للظروف.