
في آخر يوم من العهد والذي عانى فيه اللبنانيون من ازمات مالية ومعيشية وامنية وحتى خسارة كبيرة بثرواتهم الطبيعية، رفعت لافتات في شوارع مدينة صيدا تتهم الرؤساء بإرتكاب الخيانة العظمى والإبادة والتنازل عن الثروات الوطنية من خلال التنازل عن الخط 29، اضافة الى اتهامهم بالإبادة الجماعية بحق الشعب اللبناني.
وقد ذيلت اللافتات بإسم “جبهة الدفاع عن حقوق لبنان البرية والبحرية” و “محمد فادي الظريف”.


