
يخرق ضوء الشمعة عتمة اللبنانيين الحالكة، لينقذهم من سواد دامس فرضه تقنين الكهرباء و المولدات، فيكون أنيس و ونيس السهرات ومنقذ الأمور الطارئة.


للعتمة “شمعتها”التي تنير “دق ورق” للترفيه والتسلية، أما حكايا الجدة لأحفادها فترويها بصحبتها، فيما حلاقة “آخر الليل”لا تكتمل إلا بانعكاسة أشعتها على مرآة مهندسها، في ليال ٍحالكة تشبه نهارات اللبنانيين الحافلة بالمشاكل والهموم.
إقرأ أيضاً: بعدسة «جنوبية»: بإنتظار «الوقود الموعود».. «سكون» من الداخل و«جنون» من الخارج!

