تشيّع بلدة عدلون ابنها الشهيد محمد طحان، وفور وصول الجثمان إلى بلدته في جنوب لبنان، بدءت مراسم التشييع وقد استقبل جثمانه بالزغاريد ونثر الأرز.
اقرا ايضا: دماء لبنانية نصرةً لفلسطين.. محمد طحان شهيداً!
وحُمل نعش طحان على الأكفّ ورُددت في الأرجاء عبارة “أهلاً وسهلاً بالعريس”.
ووصفه المغردون بـ”شهيد العبور إلى فلسطين”، والشهيد “على طريق القدس”.
وقضى محمد طحّان، أمس الجمعة عند الحدود الجنوبية مع فلسطين المحتلة على يد قوات من الجيش الاسرائيلي، حيث تجمع متظاهرون تنديدا بالاعتداءات الاسرائيلية على فلسطين.