
سادت أجواء من القلق، على الاستقرار الأمني، بعد تبادل حرق صور بين ناشطين في نهر الكلب لقائد الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني، مساء أمس، ومسارعة ناشطين على الخط الفاصل بين الشياح وعين الرمانة لحرق صور لمؤسس الكتائب الشيخ بيار الجميل، والنائب السابق نجل الرئيس أمين الجميل بيار الجميل.
إقرأ ايضاً: لبنان في «الإقامة الجبرية» لثلاثة أسابيع.. سيناريو «كورونا الإيطالي» صار حاضراً!
وعلى الأثر، قام الجيش بنشر وحدات على مداخل عين الرمانة لمنع أي احتكاك مباشر بين أنصار الجميل والجهات المؤيدة لإيران.