لا تزال قضية الإعتداء على الناشط المحامي واصف الحركة تتفاعل، إذ أقدمت مجموعة من الناشطين على الدخول إلى مبنى وزارة الشؤون الإجتماعية اليوم الخميس، مطالبين بإستقالة الوزير رمزي المشرفية.
وطالب المحتجون المشرفية بالإجتماع معهم أو محادثتهم على الأقل، مؤكدين إستمرار تحركهم.
وإعتبروا أنه “لا ثقة في الحكومة، ومستمرين حتى إستقالتها”.
وكان الحركة قد تعرض لإعتداء دموي من قبل مناصرين للحزب الذي يمثله مشرفية في الحكومة، مستقلّين سيارة تابعة لوزارة السياحة، على خلفية تنفيذ الحركة وناشطين وقفات إحتجاجية في الوزارات وآخرها كان وزارة الشؤون الإجتماعية.