ما زال اسم النجمة اللبنانية نانسي عجرم يشغل مواقع التواصل الاجتماعي، رغم تحول مسار قضية اللص الذي اقتحم منزل نانسي إلى مرحلة ثانية تستكمل فيها التحقيقات عقب الإفراج عن زوجها الدكتور فؤاد الهاشم ظهر أمس.
إقرأ أيضاً: إخلاء سبيل زوج نانسي عجرم.. هل أقفلت القضية؟
إلا أن الفنانة مايا دياب اختارت المشاركة في التعاطف مع نانسي من زاوية أخرى فاختارت الكشف عن قصة حدثت معها في عام 2005 حين كانت تغني ضمن فريق “الفوركاتس”، وكتبت مايا في تغريدة أنّها تعرضت للخطف في شاتيلا، حيث حاصرتها سيارتان ونزل منها أربعة مسلحين أجبروا مايا على النزول من سيارتها وصفعوها بعد أن شدوها من شعرها ووقعت على الأرض.
وكشفت مواقع إعلامية أن عملية استمرت حينها لمدة سبع ساعات كان المسدس مصوباً خلالها نحو رأس مايا دياب، قبل أطلاق سراحها على طريق المطار وفق محاضر التحقيق.
إقرأ ايضاً: خمسة أسباب أثارت الجدل في قصة نانسي عجرم.. تعرف عليها!
وبينما سألت مايا نفسها ما الذي يبقيها في لبنان بعد أن وصفته “بلد الخوف” أثار توقيت التغريدة وربطها بخصوصية شاتيلا كمخيم للاجئين الفلسطينين حفيظة بعض المغردين كتلميح عنصري مبطن من مايا تجاه الوجود الفلسطيني والسوري على الأراضي اللبنانية.