رأى الوزير الأسبق أشرف ريفي، أنّ “فارقة كبيرة أن تهاجِم “الممانعة” رئيس “الحزب التقدمي الإشتراكي” وليد جنبلاط، فيما تصمت عن استجداء النظام السوري للدعم الإسرائيلي عبر تسليم رفات الجنود والمفاوضات السرية”.
وشدّد في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ “نعم، لترسيم شبعا وكلّ الحدود مع سوريا وحفظ حقّ لبنان برعاية الأمم المتحدة، وكلّ الدعم لمواقف جنبلاط”.