يخلق من الشبه أربعين حتى بين المشاهير

بديهي أن يكون هناك بعض تقارب من ناحية الشكل  إن بين الفنانين أو بين المشاهير بالمطلق، سواء عربياً أو غربياً.
إلا أنّ هذا الشبه الطبيغي كاد أن يتحوّل في بعض الحالات إلى تطابق في الملامح مما يثير الشكوك في حال انتماء إلى الإثنين إلى البيئة نفسها حول درجة القرابة، ومما يثير الذهول حينما يكون النجمين أحدهما عربياً والآخر أجنبياً.

هذا التقارب لم يغب أيضاً عن إبداع المخرجين إذ وجدوا فيه عاملاً مهماً في إخراج العديد من الأعمال التي تجسد حياة المشاهير الذين كانت مسيرتهم حافلة وما زالت بصمتهم حاضرة على الرغم من أنّهم قد فارقوا الحياة.
وكان دور البطولة في العديد هذه الأعمال من نصيب “الشبيه المحظوظ”.

«النجمة العالمية جينيفير لورانس» و «النجمة القديرة زبيدة ثروت»

 

«بينيلوبي كروز» و «زينة»

 

«الراحلة القديرة أسمهان الأطرش» و «سلاف فواخرجي»

 

«النجمة الراحلة مارلين مونرو» و «سوزان نجم الدين»

 

«شيرين عادل» و «فيديا بالان»

 

«نيكي ميناج» و «شيرين عبد الوهاب»

 

«غادة رجب» و «نجاة الصغيرة»

 

«منى زكي» و «ساندرا بولوك»

 

«ميرهان حسين» و «كيم كارداشيان»

 

«الصايا ايفيرم» و «نجوى كرم»

 

«هناء زاهد» و «رغدة»

 

«هند صبري» و «ديمي لوفاتو»

 

«يسرا اللوزي» و «بيرن سات»

 

«أمل بشوشة» و «إيفا مانديز»

 

«أروى» و «ايفا لونغوريا»

اقرأ أيضاً: كيف يعيش سكان الصين؟

السابق
حربُ لبنان من حربِ سوريا
التالي
فقراء «باب التبانة»: المجلس البلدي يحاربنا بـ«لقمة العيش»!