
أشارت المعارضة السورية إلى أنّ جبهة فتح الشام قد وافقت على إجلاء المصابين من الفوعة وكفريا، وكانت الميليشيات الإيرانية قد عرقلة اتفاق حلب لتفرض شرطاً جديداً يتعلق ببلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين.
إقرأ أيضاً: بعد استهدافه بعقوبات أميركية.. «المحيسني» يتبرأ من «فتح الشام»