الاستقالة في جيب سلام.. وما يمنعه تحمل المسؤولية الوطنية

لفتت “اللواء” إلى ان الاستقالة في جيب سلام، لكن “المحافظة على ما تبقى من الدولة”، هو الذي يحول دون تقديمها، والاستمرار في تحمل المسؤولية الوطنية، في الظروف السياسية، المعقدة والصعبة، في ظل تمادي الشغور الرئاسي، ودخوله العام الثالث من دون أفق لا في أيلول ولا في العقد النيابي العادي أو حتى بعده. هذه الانطباعات أباح بها أحد الوزراء البارزين، والذي التقى سلام على هامش حركة المشاورات التي أجراها، بعد تعليق الحوار، والانتقال، إلى التصعيد من قبل “التيار الوطني الحر”.

إقرأ أيضًا:بكركي الصراع الاسلامي – الاسلامي مسؤول عن الفراغ الرئاسي؟

السابق
رسالة طرابلس
التالي
بين «الميثاقية»… و«البلطجة»