
هدّد الشيخ الفارّ أحمد الأسير، وفق “الأخبار”، في تسجيل نشره على حسابه على موقع “تويتر” بعنوان: “لن نستسلم بإذن الله”، بـ”أنني في اليوم الذي أستطيع أن أثأر لكل ما جرى معي لن أتأخر لحظة ضد كل من شارك في حرب الإلغاء علينا، وظلم أهل السنّة في لبنان”:
– قال إنه “حمل السلاح ليدافع عن نفسه في مواجهة حزب الله الذي يشنّ مع صحوات تيار المستقبل، حرب إلغاء على من يرفع لواء مظلومية أهل السنّة”.
– اعتبر أن الحوار الجاري بين الحزب والتيار “ليس سوى تنسيق أمني لمحاربة كل مسلم شريف”، بعدما أصبح “كل شباب أهل السنة إرهابيين ومتّهمين”.
– وصف رئيس الحكومة تمام سلام بـ”الدمية”.
– اعتبر أن ما نُشر عن اعترافات الشيخ خالد حُبلص “كذِب”.
– أكد أن الأخير “مستحيل أن يعترف بهذه التُّرهات ولو كان تحت التعذيب”.
– قال: “إذا قُتلت أو اعتُقلت، هذه وصيتي في العراق والشام: أناشدكم الله أنا أحمد الأسير الحسيني أن تنصروا أهل السنة في لبنان لأن المجرمين قد أجمعوا علينا”.