بماذا تضرُّ بنا نجمة البورنو ميا خليفة؟ فهي تمارس الجنس في الأفلام الإباحية ونحن نتلهى بها عن وحود قادتنا. فمن يضرُّ بي أكثر؟ ميا خليفة أم من يدسّ السمَّ في طبقي اليومي دون عقاب؟ بل من يسيء إليّ أكثر؟ ميا خليفة في فلوريدا، أم صانع الكابتاغون في عقر داري؟ ومن يستحق الرجم؟ ميا خليفة في عالمها؟ أم رجال المنابر التي تذكّر اللبنانيين بخلافاتهم كلّما كادوا أن ينسونها؟ وهي ردّت على اللبنانيين أمس بأنّ انتخاب رئيس للبنان أجدى لهم من التهجّم عليها.
بماذا تضرُّ بنا (نجمة البورنو) ميا خليفة؟ بماذا أساءت ميا إلى اللبنانيين، ومن يضرُّ بي أكثر؟ ميا خليفة أم من يدسّ السمَّ في طبقي اليومي دون عقاب؟ بل من يسيء إليّ أكثر؟ ميا خليفة في فلوريدا، أم صانع الكابتاغون في عقر داري؟ ومن يستحق الرجم؟ ميا خليفة في عالمها؟ أم رجال المنابر التي تذكّر اللبنانيين بخلافاتهم كلّما كادوا أن ينسونها؟ جُلّ ما تقوم به ميا أنّها تفعل علناً ما يفعله العالم بأسرِهِ سرّاً. (تمارس الجنس في الأفلام الإباحية) عذراً ميا… فأنتِ اليوم مادةً يلهو بها اللبنانيون عن وحول قادتهم.