دعا نائب الرئيس الأميركي جو بايدن إلى “علاقات أكثر عمقاً وديناميكية مع المكسيك”، وقال: “سيجذب اقتصاد قوى ومتكامل لأميركا الشمالية، يكون مبنياً على أساس الاحترام وقواعد الطريق للقرن الحادي والعشرين استثمارات، ويجعل كلاً منا أفضل في الاقتصاد العالمي”.
وأشار إلى “جهود توسيع العلاقات الأميركية المكسيكية إلى ما وراء الهجرة والأمن التي لا تزال قضايا مهيمنة”، ونوه بايدن إلى فوائد التكامل الاقتصادي على كل من البلدين.