اعتبر العلامة السيد علي الأمين، في بيان، “الجريمة النكراء في طرابلس، التي أصابت عباد الله في محراب العبادة، تستهدف إيقاع الفتنة العمياء بين اللبنانيين”، مؤكدا انه “لا ينقذ لبنان من نيرانها سوى قيام الدولة بواجباتها وبسط سلطتها على كل الأراضي اللبنانية بلا استثناء”.
وتوجه الى “أهلنا في طرابلس والشمال بالعزاء، ونسأل الله أن يتقبل الضحايا في الشهداء، وأن يمن على الجرحى والمصابين بالشفاء، وأن يوقع عاجل العقاب في القتلة الأشقياء”.