يقوم النواب آلان عون وسيمون أبي رميا وزياد أسود بالدور الرئيسي في تصدّي التيار الوطني الحر لمحاولة رئيس الجمهورية تأمين حصة وزارية له على حساب حصة التيار، الأمر الذي يوفر تضامناً شعبياً مع المطلب العوني، لأن الثلاثة يوصفون في مناطق نفوذ التيار بالمعتدلين والحريصين على المصلحة المسيحية.