لو كنت طرابلسيا لانتخبت نزار زكا بلا اي تردد. وفي حال فوزه اكون:
-ناصرت مظلوما خذلته بلاده.
– اجبرت رئاسة مجلس النواب ووزارة الخارجية، ومعهما القوى السياسية الاخرى للتحرك لتحريره.
– حركت “اتحاد البرلمانيين العرب” وكل الجهات الدولية؛ لاستعادة برلماني انتخبه اللبنانيون وهو مخطوف بلا تهمة في ايران.
– حافظت على سمعة بلدي انه لم يترك مخطوفا بلا اهتمام.
بانتخاب زكا فقط تضاف قيمة لانتخابات فرعية باهتة تشهدها دائرة طرابلس اليوم .