استعادة الرفات والخدمات الروسية الدائمة لإسرائيل

حدث استعادة رفات الجندي الإسرائيلي يكشف عن تواطؤ أميركي روسي في دعم نتنياهو وتأمين استمراره في السلطة في الانتخابات المقبلة.

الحدث يعكس استمرار جاهزية دمشق لتقديم الخدمات لاسرائيل مقابل البقاء بما في ذلك دون إيران.

الحدث يعكس ايضا ضلوعاً أميركيا روسيا إسرائيليا دمشقيا في التنسيق خارج السياق الايراني ولحساب المصلحة العليا لاسرائيل.

الغرب سيطمئن لاستمرار موسكو في الحرص على مصلحة إسرائيل بما يشجع هذا الغرب على دعم المقاربة الروسية ومشروعها في سوريا.

بالنهاية بوتين يبلغ طهران أن “الأمر لي” في سوريا، ولا قيمة لاجتماع قيادة جيوش إيران والعراق وسوريا الذي عقد في دمشق مؤخراً.

السابق
مايك بومبيو: لن نسمح للسعودية بأن تصبح قوة نووية تهدد الولايات المتحدة وإسرائيل
التالي
غسان سلامة: لن أنام الليلة والوضع خطير