وشهِدَ شاهدٌ من أهلِه

ألان بيفاني رداً على سؤال: هل بيّنت الحسابات التي قمتم بها اين ذهبت الـ11 مليارا؟

أجاب: “قضية الـ11 مليارا ليست قضيتي، 11 مليارا كان تجاوزا على ما تسمح به القاعدة الإثني عشرية من انفاق، وهذا الموضوع دستوري يتعلق بمجلس النواب وبمحاسبة حكومات وهذا ليس من شأني. اما في ما يتعلق بإعادة تكوين الحسابات، فالـ 11 مليارا المصروفة موجودة قرشا وقرشا في الحسابات ومعروف اين هي مصروفة. واذا سألتموني بمنتهى الشفافية لا اعتقد ان الـ11 مليارا فيها ما يخيف لأنها موضوع دستوري كبير، ولكن هذا الشق تمكنا من تبويبه بسهولة.”

هذه شهادة من قبل شخص “بيكره” الرئيس السنيورة ومُلِم بتفاصيل المالية العامة.

السابق
من يقف وراء ابتزاز اصحاب مستشفى الفنار للتنازل عنها؟
التالي
مجموعة صور لبحيرة القرعون التي سحرت قلوب اللبنانيين!