أزمة الاعلام اللبناني وصلت الى «دار الصياد»

صحف ورقية
ازمة تعصف بالاعلام اللبناني

تطوي “دار الصياد” صفحتها الاخيرة يوم الاثنين المقبل، بعد 75 عاماً من العمل. فتغلق ابوابها، بعد ثلاثة أرباع قرن على تأسيسها على يد سعيد فريحة (1912 – 1978).

إقرأ ايضا: السفير تطوي بغيابها مرحلة من تاريخ الصحافة ولبنان

حيث ستتوقف إصداراتها المتنوعة، وهي “الصياد” (1943)، و”الشبكة” (1956)، و”الأنوار” (1959)، و”الدفاع العربي” (1975)، و”فيروز” (1980)، و”الكومبيوتر والالكترونيات” (1984)، و”الفارس” (1985). وكانت سبقت الصياد قبل فترة قصيرة كل من جريدة السفير (2016) والاتحاد (2017) والبيرق، والكفاح العربي، والآن الأنوار، اضافة الى انتقال “الحياة” من بيروت الى دبي.

السابق
لجان الاهل تقر خطة للتحرك
التالي
جنبلاط: انصح شعبة المعلومات بالتزود بنملية لحفظ ملفاتها بعيدا عن تسريب الاخبار