اطلق النائب السابق أمل ابو زيد سلسلة تغريدات عبر حسابه الخاص “تويتر” تناولت وقف المساهمة الاميركية في وكالة “الاونروا” وجاء في هذه التغريدات” لا تتوانى الادارة الاميركية عن إتخاذ كل الاجراءات إرضاء لاسرائيل على حساب القضية الفلسطينية المركزية”، مضيفاً” آخر هذه الاجراءات وقف مساهمة الولايات المتحدة في وكالة الاونروا ما سيؤثر سلباً على حق اللاجىء الفلسطيني في تأمين الظروف الحياتية والاجتماعية والتعليمية والاستشفائية الى حين عودته “المقدسة” الى فلسطين!!”
وتابع ابو زيد” إن وقف المساهمة الاميركية في الاونروا أمر غير مبرّر إلا في اطار السياسات الاميركية المتتالية التي لا تتنكّر فحسب لحق الفلسطينيين في اقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس بل تغطي الممارسات الاسرائيلية لاحتلال الارض وتغيير هويتها !!”، مضيفاً ” إننا نخشى أن يكون وقف المساهمة الاميركية مقدمة لشيء ما جديد تخبئه الادارة الاميركية ولاسيما في ظل ما يُهمَس عن محاولة للتخلص من حق العودة للاجئين الفلسطينيين في مقابل توطينهم في البلدان التي يتواجدون فيها ومن بينها لبنان الذي يرفض اي توطين في مقدمة دستوره وفي مواقف كل الاطراف”.
إقرأ أيضاً: من المسؤول عن خسارة أمل أبو زيد في جزين – صيدا: التيار أم الثنائية الشيعية؟
وختم إننا “نضم صوتنا الى وزارة الخارجية التي دقت بالامس ناقوس الخطر ودعت الدول المعنية الى مواجهة تداعيات هذا القرار “.
لا تتوانى الادارة الاميركية عن إتخاذ كل الاجراءات إرضاء لاسرائيل على حساب القضية الفلسطينية المركزية …. pic.twitter.com/lzt44t3bRZ
— Amal Abou Zeid (@AbouZeidAmal) September 3, 2018
… آخر هذه الاجراءات وقف مساهمة الولايات المتحدة في وكالة الاونروا ما سيؤثر سلباً على حق اللاجىء الفلسطيني في تأمين الظروف الحياتية والاجتماعية والتعليمية والاستشفائية الى حين عودته "المقدسة" الى فلسطين!! pic.twitter.com/SLsCfhJ6lZ
— Amal Abou Zeid (@AbouZeidAmal) September 3, 2018
إن وقف المساهمة الاميركية في الاونروا أمر غير مبرّر إلا في اطار السياسات الاميركية المتتالية التي لا تتنكّر فحسب لحق الفلسطينيين في اقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس بل تغطي الممارسات الاسرائيلية لاحتلال الارض وتغيير هويتها !! pic.twitter.com/27YCrA9iE2
— Amal Abou Zeid (@AbouZeidAmal) September 3, 2018
إننا نخشى أن يكون وقف المساهمة الاميركية مقدمة لشيء ما جديد تخبئه الادارة الاميركية ولاسيما في ظل ما يُهمَس عن محاولة للتخلص من حق العودة للاجئين الفلسطينيين في مقابل توطينهم في البلدان التي يتواجدون فيها ومن بينها لبنان الذي يرفض اي توطين في مقدمة دستوره وفي مواقف كل الاطراف pic.twitter.com/TFW9k1XCwd
— Amal Abou Zeid (@AbouZeidAmal) September 3, 2018
نضم صوتنا الى وزارة الخارجية التي دقّت بالامس ناقوس الخطر ودعت الدول المعنية الى مواجهة تداعيات هذا القرار. @Gebran_Bassil
— Amal Abou Zeid (@AbouZeidAmal) September 3, 2018