في الذكرى 7 آب 2001، كما يسميه العونيون “اليوم الأسود” عندما هجم النظام الأمني اللبناني – السوري المشترك في عهد اميل لحود على مئات الناشطين والشباب من التيارات والقوى السيادية ولا سيما منها التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية وحزب الوطنيين الأحرار وسواهم من الناشطين السياديين غير الحزبيين أمام المجلس العدلي وأمعنوا في حملة ضرب واعتقالات اتسمت بالشراسة الشديدة.
اقرأ أيضاً: جميل السيد يثير فتنة شيعية أم يقود توجها سوريا في البقاع؟
إضافة إلى ذلك قام النظام الأمني باعتقال مئات الشباب.
وتعليقاً على هذا اليوم، نشر النائب جميل السيد عبر حسابه الخاصة يقول فيه:
ولاقى هذا المنشور تعليقات مؤيدة ومنها معارضة نقتطف منها:
يوم هجمتو على قيادة التيارفي # ٧ آب لضرب الرأس لينهار الكيان والتنظيم و 9 آب يوم ضربتم الحقيقة والعدالة امام قصر العدل في هذا اليوم المجيد انبلج فجر الحرية على ظلمة الطغات. يا سعادة اللواء كان الاجدر الاعتذار من سرد تسخيفي للواقعة قال الشاعر فإن الصمت في حضور الوقاحة ترفع
— EDMOND EL KHAZEN (@DE_KHAZEN) August 7, 2018
تاريخك بحطّك بالحبس، هيدا أقل شي لحدا خان شعبه فالأفضل ما تحكي لا سياسة ولا تاريخ
— Karen Khalife (@karenckhalife) August 7, 2018
تاريخ اسود.
بس هيك.— Bernard Haddad (@dmwhangaparaoa) August 7, 2018
هيدي القصص متل التقارير و التلفيقات لي كنته تعملوها باللبنانيين بطلت تقطع علينا… وآل الحريري وجنبلاط رجال دولة يا صووووص
— عبدالرحمن هرموش (@Abdelra28618348) August 7, 2018