وأصدرت كتيبة أبو عمار بيانا زعمت فيه إنها زرعت العبوات الناسفة التي قتلت أسبر.
وتعرضت المنشأة الواقعة في مصياف لضربات جوية إسرائيلية في يوليو تموز وفي سبتمبر أيلول من العام الماضي.
ونفت الحكومة السورية استخدام أسلحة كيماوية في هجماتها على الرغم من التأكيدات الغربية، في حين رفض مسؤول بالحكومة الإسرائيلية التعليق لرويترز على مقتل أسبر.
ستة صواريخ إسرائيلية استهدفت جمرايا
ونعت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي الموالية للنظام إسبر، معتبرة أنه “شخصية غير عادية”.