إشتعلت حرب “تويترية” بين مديرة الأخبار والبرامج السياسية في قناة “الجديد” مريم البسّام والفنان والمسرحي زياد عيتاني، إذ لم يمرّ تعليق الأخير على تغريدة للبسام في تاريخ 30 أيار بعد الإفراج عن المقدم سوزان الحاج حبيش قالت فيها أنها الصحافية لم تعد تفهم شيئا مما يحدث ومن هو البريء؟ ومن هو متهم؟
وقد علق حينها عيتاني :”في تضليل الرأي العام نموذج عن الاعلام اللبناني ومحاولة تمييع فضيحة دولة ونظام بتواطؤ تام مع الاعلام المدعي.
إقرأ ايضًا: زياد عيتاني الى الحريّة: تكريم من الحريري والمشنوق يطلب الاعتذار
وعلى الرغم من أن عيتاني تراجع عن تغريدته بحذفها إلا أن البسام شنت حربا شرسة وتحول موقع “تويتر” إلى ساحة ردود متبادلة بين عيتاني والبسام على هذا الشكل:
الى @ZiadItanioff رايتر اند اكتر ٣
سألك قاضي التحقيق ليه فبركت كل هالقصص قلتلو : كنت تحت ضغط نفسي كبير وكنت عم اكسب وقت وناطر حدا يتدخّل يطلعني
صار هالحديث والله ما صار ؟
مين بيكون عم بيضلل ؟
فت عالحبس ضحية خلاف سوزان وعماد وطلعت من الحبس بانتخابات نهاد .
واستحي مش الي بتنقال— مريم البسام (@MariamAlbassam) June 13, 2018
الى @ZiadItanioff رايتر اند اكتر
اذا حضرتك فهمت ع حالك بشو ادليت وبشو تراجعت تبقى فهّم الرأي العام . وعبارة استحي ما بتمرق عندي . لمن كتبت انا هون عن ضرورة حل جهاز امن الدولة كنت سعادتك عم بتهّر معلومات واعترافات قدامو . pic.twitter.com/GTCj6j4Cez
— مريم البسام (@MariamAlbassam) June 13, 2018
الى @ZiadItanioff رايتر اند اكتر
خلال وجودي في نظارة امن الدولة نعتني احد المحققين بأنني شخص جبان وسخيف واورط نفسي وقال لي : «إذا شخص أخدلك إيدك ليفوّتك بالحيط ، بتتركوا وتركض تطبش حالك بالحيط؟ وفهمت من حديثه كيف أسمح لنفسي تحت الضغوطات بالاعتراف بعمالتي.
صار ولّا ما صار ؟— مريم البسام (@MariamAlbassam) June 13, 2018
الى @ZiadItanioff رايتر اند اكتر ٣
سألك قاضي التحقيق ليه فبركت كل هالقصص قلتلو : كنت تحت ضغط نفسي كبير وكنت عم اكسب وقت وناطر حدا يتدخّل يطلعني
صار هالحديث والله ما صار ؟
مين بيكون عم بيضلل ؟
فت عالحبس ضحية خلاف سوزان وعماد وطلعت من الحبس بانتخابات نهاد .
واستحي مش الي بتنقال— مريم البسام (@MariamAlbassam) June 13, 2018