اصدر حزب سبعة بيانا اكيد فيه ان احزاب السلطة التقليدية مربكة من توسّع حالة المجتمع المدني وارتفاع اسهم لوائح “كلنا وطني” على مساحة الوطن. وبدأت بنشر الشائعات والاكاذيب بشكل محترف للتشويش على المواطن. ولكن هذه الاساليب المخابراتية لم تعد تنفع واصبح المواطن بعرف اساليبهم واستغلالهم للعواطف الدينية لحماية مصالحهم الشخصية واموالهم المنهوبة. التغيير اصبح واقع بعد 4 ايام ولن يعود الزمن الى الوراء. “سندخل البرلمان ونستعيد حقوقنا”.
اقرأ أيضاً: مصير «الصمت الإنتخابي» في ظل استباحة الفضاء الإعلاني والإعلامي
ودعت “سبعة” المواطنين الى التصويت الكثيف يوم الاحد مع لوائح “كلنا وطني” دون تردّد. فوضع البلد لا يحتمل التجديد لنفس الطبقة السياسية. وانهت البيان بعبارة “صار دور المواطن وكلّ صوت مصيري.
