كيف نصدق التخوين وننسى من فاوض داعش؟

لا لن نصدق ولن نوافق وغير مقبول.
كيف لنا ان نصدق ان يحي شمص وغالب ياغي ورفعت المصري وبقية اعضاء اللائحة هم عملاء او متآمرون ودواعش؟
كيف نصدق هذا التخوين وننسى من تفاوض مع داعش؟
كيف نصدق هذه الاتهامات وننسى من أمَّن لهم الباصات للهروب؟
كيف نصدق هذه الأقاويل وننسى رجائكم وتمنياتكم ومناشدتكم للعالم اجمع ان لا تقصف امريكا باصات داعش؟
حرام هذا الاتهام خوفا على مقعد
حرام هذا الاتهام خوفا على مقعد متوقع للخرق
فعلا اننا بحاجة الى شعب امام هذا التصريح
جربوكم في بعلبك ويرفضونكم الان وانتم تريدون كل شيء للانقضاض على كل شيء.
كفى استثمار سياسي للمقاومة ولعائلات الشهداء في بازار الرقص الفلكلوري للراقص الفذ السيد نواف

السابق
إنتهاء خروج ​«جبهة النصرة»​ من الأحياء الجنوبية لدمشق
التالي
ما أشبه مايو 2018 بمايو 1967