اختتم الزعماء العرب، يوم الأحد 15 نيسان، القمة الـ29 بمدينة الظهران بالسعودية. اما أهم الملاحظات التي سجلت حولها، فهي:
-أكبر حضور للقادة العرب منذ قمة قصر “أنشاص” بمصر عام 1946 (16 زعيما من أصل 22).
-تغيّب ستة زعماء عن القمة لأسباب مختلفة: ملك المغرب الذي كان يؤدي مناسك العمرة، والرئيس السوري بشار الأسد، وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وسلطان عمان قابوس بن سعيد، والرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، والشيخ خليفة بن زايد رئيس دولة الإمارات.
-لم تعقد القمة العربية في العاصمة الرياض بل في الظهران، القريبة من إيران (155 ميلا).
-مدة القمة خمس ساعات ونصف فقط.
-الملك سلمان أطلق على القمة الـ29 “قمة القدس”.
-الملك السعودي تبّرع بـ150 مليون دولار لبرنامج دعم الأوقاف الإسلامية بالقدس وبـ50 مليون دولار للأونروا.
-عدم ذكر الملك سلمان اسم سوريا في الافتتاحية، وهي الدولة الغائبة عن اجتماعات القمة منذ2011.
-لم يتطرق أي من الاعضاء إلى الأزمة الخليجية خلال أعمال القمة.
-اعتذار دولة البحرين عن استضافة القمة القادمة (الـ30).
– اتهام سوريا باستخدام الكيميائي، وعدم ادانة العدوان الثلاثي على أراضيها.
