اليوم 14 آذار 2018 أي الذكرى الـ13 لـ “قوى 14 آذار” أو ما يعرف بـ”ثورة الأرز”، وتجسد هذه الذكرى ولادة تحالف سياسي يتكون من كبار الحركات والأحزاب السياسية التي ثارت على الوجود السوري في لبنان بعد إغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري.
القادة الذين مثلوا 14 آذار هم: رئيس الحكومة سعد الحريري، رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع والرئيس السابق أمين الجميّل، إضافة إلى رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط الذي إنسحب من هذا الحلف بعد احداث 7 ايار متخذاً خطاً وسطياً.
وكان يضم تحالف قوى 14 آذار أيضاً كلا من حركة اليسار الديمقراطي، وحركة التجدد الديمقراطي، ولقاء قرنة شهوان، وحزب الوطنيين الأحرار، والكتلة الوطنية اللبنانية.
من إنجازات تحالف “قوى 14 آذار” : خروج الجيش السوري من لبنان، تأمين دعم من المجتمع الدولي لاستقلال لبنان، تصحيح العلاقات الديبلوماسية بين لبنان وسوريا.
تحالف 14 آذار الذي أسس له اغتيال الرئيس رفيق الحريري، لم يستمر طويلاً، إذ سقطت بعد التحالفات، وانقسمت الجماهير.
إقرأ أيضاً: عن ذكرى من احتشدوا ذات يوم في 14 آذار 2005
١٤ آذار ١٩٨٩… البداية pic.twitter.com/kQriZ9i4Ve
— Edy Maalouf (@edymaalouf) March 14, 2018
#١٤_اذار ٢٠١٨
القوات اللبنانية اثبتت انها الوحيدة الحاملة قضية ١٤ آذار #صار_بدا— ᐯᎥᛕ丅ᗝᖇ ᒎ (@viktor_Ej) March 14, 2018
إثنان لا أساوم عليهما: الوحدة الوطنية والثبات على المبادئ!!#14March #١٤_آذار pic.twitter.com/ulzCCHUwvu
— Boutros HARB (@Harb_Boutros) March 14, 2018
#14_آذار حلم دُفن يوم وُلد!
— Joseph Antonios (@antonios_joseph) March 14, 2018
https://twitter.com/Hadiraydan/status/973879909238980608
#١٤آذار يوم تاريخي لن يتكرر، وهو ملك الشعب وليس ملك السياسيين التجار، الذين هم تخلّوا عن مبادئ #١٤_آذار وعن شهداء ثورة الأرز، كفى مزايدات وبكاء على الأطلال…
أما نحن، فسيبقى نبض السيادة والإستقلال ينبض فينا…#نبض_التغيير pic.twitter.com/0plfcMl8aX— Elias Hankach (@EliasHankach) March 14, 2018
14آذار 1989
14آذار 2005
الفرق بس 16 سنة من السيادة، الحرية والاستقلال !!— Freddy Lahoud (@freddy_lahoud) March 14, 2018
يمكنك قتل الثوار، لكن لا يمكنك قتل الثورة.#14_آذار باقية باقية باقية#يحيا_لبنان
— maya mouhasseb (@mayyouchika) March 14, 2018
١٤ آذار ثورة الحق على الباطل!#صار_بدا pic.twitter.com/rjn2Az1OLV
— Liliane Me (@LilianeM8) March 14, 2018
١٤ آذار ، اليوم المجيد pic.twitter.com/JBz3QvF8We
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) March 14, 2018
١٤ آذار ٢٠٠٥ #كرامة_لبنان Photo credit: Me #freedom https://t.co/5BIgza8yxM
— Nawal Mdallaly (@NawalMdallaly) March 14, 2018
في ١٤ آذار ٢٠١٨ تغيير كل شيء ولم يتغيير شيء.
لا قيامة للبنان بالغلبة الأسدية او الحزبللاهية وفي المقابل لا غلبة قادرة على منع قيامة لبنان..
توازن مرعب بين استحالة الموت والولادة الممنوعة.
كأن لبنان ذاك المخاض الذي لا ينتهي— Nadim Koteich (@NadimKoteich) March 14, 2018
اليوم ذكرى التظاهرة الاستقلالية والسيادية الضخمة في ١٤ آذار ٢٠٠٥.
في كتار لازم يتلو فعل الندامة عما ارتكبوه بحق هذه الحركة وأهدافها وناسها وشهدائها.
وأهم شي أنو ناس هالحركة يحاسبو المرتكبين يلي أكيد في مسلة تحت باطن عم تنعرن.— Bassam Abou Zeid (@BassamAbouZeid) March 14, 2018
https://twitter.com/NabilElHalabi1/status/973810536319279105
#١٤_آذار مش موسم ولا احتفال و لا شعار و اكيد مش ثروة بتصرفها كأنك مش تعبان فيها..
هي ثورة فرّطوا فيها بانانياتهم و نكاياتهم و ضعفهم و قصر نظرهم..
اذا مش قادر تلتزم و ما عندك ركاب او معقّقد من عدد نوابك او مهووس بالتجارة و قرارك مش الك…هيدي الثورة مش الك.#ثورة_الأرز #لبنان pic.twitter.com/cK3rXbnPRs— Joy Lahoud (@joylahoud) March 14, 2018