يا ما في السجن مظاليم يا زياد

بعدما كشفته قضية زياد عيتاني؛ ترى كم نسبة الصحيح من بيانات “الانجازات” شبه اليومية؛ التي تصدرها الأجهزة الأمنية اللبنانية عن التوقيفات والتحقيقات و”الاعترافات” ل “إرهابيين” أو منتمين إلى “جماعات ارهابية” (أكثرهم سوريون)؟

خلافا لعيتاني؛ فإن من سوء حظ هؤلاء أن ليس لهم من يحميهم؛ لتبقى الحقيقة سرا لا يعلمه إلا الله والمظلوم في زنزانته.

السابق
جميل السيد: لو سجنتم أشرف ريفي ووسام الحسن لما تجرأت سوزان الحاج
التالي
المشنوق عن زياد عيتاني: لا يعرف الظلم إلا من يكابدُهُ