أشارت معلومات متابعة للملف الانتخابي إلى أنّ المعركة ستكون على أشدها بين الثنائية الشيعية والتيار الوطني الحر في قضائي مرجعيون – حاصبيا ومحافظة النبطية – بنت جبيل، حيث أنّ التيار الوطني الحر سيعمل إلى إيصال مرشحه المسيحي بأصوات المسيحيين، واعتماد الصوت التفضيلي على صعيد القضاء.
وبحسب المتابعين فإنّ المعركة ستكون تكراراً لتجربة جزين.
هذا وتشير الأوساط إلى أنّ اللواء ماهر الأسد قد أوصى قيادة حزب الله وحركة أمل بالتصويت للنائب أسعد حردان كي يأخذ الصوت التفضييلي عن مقعد مرجعيون – حاصبيا، كونه أرسل قوات من الحزب القومي السوري للمشاركة في الحرب السورية.
إقرأ أيضاً: إشكاليات حزب الله وحلفائه: هل تطير الانتخابات؟
