مما لا شك فيه أنّ مجازر بورما غير مقبولة لا انسانياً ولا أخلاقياً ولا في كل المعايير، إلا أنّ بعض الصور المتداولة لهذه الكارثة التي أصابت الأقلية المسلمة هي صور لا تعود إليها في الحقيقة.
الإضاءة على هذه الصور لا يعني أبداً تبرئة الساحة الدموية أو القول “ما في شي ب بورما”، فالجريمة أوضح من أن يتم تحجيمها. ولكن الهدف من هذا الرصد هو منع تكرارها ليتم نقل ما يحدث من انتهاكات بواقعية.
إقرأ أيضاً: قضيه بورما