لم تحمل محاكمة الشيخ أحمد الاسير التي تأجلت إلى 12 أيلول اي جديد في ملف الخلايا النائمة، إلا أنّ اللافت كان طلب الأسير الكلام مع ممثل النيابة العامة القاضي هاني حلمي الحجار.
إذ قال أنّه لم يعد يتحمل السجن الانفرادي متحدياً أي انسان أن يتحمل عامين في هذا السجن، ليرد عليه النائب العام قائلاً ان النيابة العامة قد سمحت بنقله من سجن الريحانية إلى رومية.
فما كان من الأسير إلى أنّ علق “سمحتم حينما كشفنا كيف يعامل سماحة،”، مردفاً “هو عندو ضهر أما أحمد الأسير فحيطو واطي”.
إقرأ أيضاً: أحمد الأسير يتحدّى قرارات القضاء اللبناني