بِسْمِ اللهِ الرَحْمَٰنِ الرَحِيْمِ
إنََّــا للهِ وَإنَّـا إليهِ رَاجِعُونَ وَلا حَوْلَ وَلا قُوّةَ إلَّا بِاللهِ العَظِيم.
بِمُنَاسَبَةِ وَفَاةِ العَلاَّمَةِ الحُجَّةِ
السَيِّد أحْمَد شَوْقِي الأمِين
تُقبَلُ التَعَازِي نَهَارًا، وَتُقَامُ مَجَالِسُ العَزَاءِ السَاعَةَ التَاسِعَةَ لَيْلًا طِيْلَةَ أيَّامِ الأسْبُوعِ فِي مَجْدَلِ سِلمَ:
– لِلرِجَالِ فِيْ قَاعَةِ عَاشُورَاء / العِلِّيَّةِ.
– لِلنِسَاءِ فِي دَارَةِ العَائِلَةِ.
وبِمُناسَبَةِ ذِكْرَٰى الأُسْبُوعِ يُتلَى عَن رُوحِه الطَاهِرَة، آيَٰاتٌ بَيِّنَاتٌ مِنَ الذِكْرِ الحَكِيمِ وَمَجلِسُ عَزَاءٍ حُسَينِيٍّ، الأَحَدَ، السَاعَةَ الحَادِيَةَ عَشْرَةَ صَبَاحًا، فِي مَجْدَل سِلْمَ.
للفَقِيدِ الرَحمَةُ، وَلَكُمُ عَظِيمُ الأَْجرِ.
اقرأ أيضاً: تشييع رسمي وشعبي مهيب للعلامة السيد أحمد شوقي الأمين في مجدل سلم