في البرنامج الإذاعي “عقصة دبور” الذي يقدمه الناقد الكوميدي بلال مواس عبر إذاعة الفجر، تمّ التطرق إلى ما يتم الترويج له عن نقل المقعد الماروني من طرابلس.
وجاء في نص الحلقة:
إقرأ أيضاً: «عقصة» لـ«جبران باسيل»: غدرونا وغافلونا وطلعوا البيان الختامي .. تحب الله يا سيد سامحنا
دخيل إسمك يا رب .. دخيل عدلك .. كيف هيك بتفضحهن واحد واحد
من سنة ومتل هالأيام .. جوقة الزقيفة والطبيلة هي ذاتها .. فتحت مناحة على طرابلس وعلى العيش المشترك بطرابلس .. لأنه الناس انتخبت المسلمين والمسيحيين بس ما نجح ولا مسيحي .. مع أنه في مرشحين مسيحيين جابوا أصوات كتيرة .. ولكن ديموقراطيا ما نجحوا
ورغم هالشي .. خود على مواقف وخود على تبييض طناجر .. نائب استقال .. مرجعية طائفة غير مسيحية صار بده يخصص كوتا للمسيحيين ثابتة ما بتتغير .. وسائل إعلام عنونت الداعشية الطرابلسية تنتصر .. وبلشوا يسألوا مرجعيات دستورية ومرجعيات قانونية هل هالانتخابات ديموقراطية ؟؟ هل هي ميثاقية ؟؟ هل هي دستورية ؟؟ معقول؟؟ المسيحيين ما يطلعلهن عضو مجلس بلدي؟؟
اليوم ..داب التلج وبان المرج .. داب تلج السيمفونية الرادودية اللطمية اللي كانوا قايمين فيها .. وبان مرج كذبهن ومصالحهن الضيقة
اليوم وبعد ما غصوا بكرسي مجلس بلدي .. كرمال ينجحوا مرشح فاشل ما عرف ينجح بمنطقته على 3 دورات .. صار بدهن ياخدوا الكرسي الماروني من طرابلس .. أنه قال شو؟؟ قال ما بدهن هالماروني ينجح بأصوات المسلمين
هلأ رغم أنه صارلنا شي 3 نواب على هالكرسي عم ينجح عليه اللي ما خصه بطرابلس ولا عم نشوف خلقته .. بس هيدي الخطوة هي أساس ضرب العيش المشترك .. وإذا بدهن ياخدوا الكرسي .. فرد مرة .. ومتل ما قال أحد النواب .. يسكروا المطرانية ويسكروا مدارسهن ويلغوا وجودهن بالكامل
طرابلس فيها كتير موارنة .. وشخصيات محترمة .. أكيد محترمين أكتر من اللي بده يعربش على النيابة على ضهر هالمقعد سواء إذا كان جلب على طرابلس .. أو إذا كان المقعد جلب على منطقته لينجح دفش
إلك الله يا طرابلس .. كل اللي اتهموك .. اليوم .. وبنفس التهم .. هنة بقفص الاتهام !!
#بلال_مواس
#عقصة_دبور
