بعد فشل محاولة ميريام كلينك الهرب خارج لبنان عبر مطار رفيق حريري الدولي، بعد ان منعها الامن العام اللبناني كي تمثل امام التحقيق اليوم بسبب الادعاء عليها نتيجة نشرها الفيديو كليب الفاضح “فوّت الغول”، نشرت الـmtv خبر السفر المفاجىء لشريكها في الكليب الفنان جاد خليفة الى سوريا، وهو ما أثار جملة تكهنات.
اقرأ أيضاً: ميريام كلينك تحاول الفرار .. وجاد خليفة يؤكد «غير نادم»
فهل استشعر جاد خليفة ابن مدينة الصرفند الجنوبية بالخطر فنُصح باللجوء مؤقتا الى سوريا كي تنتهي زوبعة “الكليب” المشؤوم، اذ يمكن ان يستدعى بناء على التحقيقات التي سوف تجرى مع كلينك اليوم، ويقضي أيضا عقوبة توقيف يومين كما يشاع الآن بالنسبة لما سوف يحدث لشريكته من عقوبة؟
واذا كان سبب الذهاب الى سوريا كما نقل عن خليفة هو لأجل احياء عيد الام بعد اسبوعين في المرابع الدمشقية، ومع ضعف الحجة، هل يتمتع خليفة بحماية القوى المحلية السياسية والامنية المتواجد نفوذها في لبنان وسوريا؟
